القصص المأساوية التي مر بها وما زال يمر أبناء شعبنا بفعل عدوان الاحتلال الظالم على قطاع غزة.
هو الشاب زاهر تحسين رداد (19 عاما) من بلدة صيدا بطولكرم
قبل أسابيع أصيب رداد بطولكرم، ورغم إصابته الخطيرة اعتقلته قوات الاحتلال بل ونكلت به حيث وضعته كدرع بشري على مقدمة إحدى الآليات
عاملته بمنتهى اللا إنسانية حيث وضع بمشفى (مئير الإسرائيلي) وتعرض لسياسة الإهمال الطبي المتعمد